جلب الحبيب

جلب الحبيب العنيد بسرعة البرق

تهييج الحبيب بسرعة

السحر العجيب في جلب الحبيب

السحر الرهيب في جلب الحبيب

جلب المحبة إلى الأبد بالكهرمان المحبة الأبدية مطلب الجميع.. لان بني الإنسان يخافون المستقبل، يخافون المجهول لانه غير معلوم او مضمون. حتى إذا كانوا يمتلكون قلب فلان اليوم، لا يتوقفون عن التفكير في المستقبلهل سيظل يحبني للابد؟هل سيتغير حبيبي؟هب سيمل مني في أحد الأيام؟اريد ان امتلك قلبه إلي الأبد.. لذلك دائما ما اتلقى ذلك السؤال…

كل بني آدم يتطلعون في أحلامهم لأقوياء من حولهم.. لا ينظر أحدهم لمن هو في مرتبة أدنى أو أقل بعين الإعجاب أو الحسد.ولا يشترط علو المرتبة على كثرة المال أو الجمال أو النسب، لكن الأقوياء تأتي قوتهم من ملكهم وارتفاع مكانتهم، لأن كل ذلك يعطيهم من الهيبة والقبول ما يجعلهم محل حسد وإعجاب.الهيبة والقبول هم…

ينجب الناس الأبناء لكثير من الأسباب.. أولها بالطبع إشبع غريزة الأمومة ومشاعر الأبوة، إشباع ذلك الحب الفطري الذي جُبِل عليه أبناء آدم. وثانيها أن يكونوا عوناً لنا حين نخطو نحو الشيخوخة ويتقدم بنا العمر نحو مساره الحتمي. أو حتى ليكونوا خير أنيس لنا في آخر الأيام.لكن أيضاً ما جُبِل عليه الإنسان هو العجلة والشقاء والسعي…

أبنائي وبناتي أعضاء مملكة السحر السفليتحدثت معكم قبل بضعة أيام مضت عن الظروف الاستثنائية التي نمر بها، وعن الصعوبات التي تحول دون وجودي بينكم في المملكة بشكل دائم ومستمر، والتي تحول حتى دون قدرتي على قبول طلباتكم كلها واقتصاري فقط على الطلبات الصعبة والمستعصية والتي أرى أنها تحتاج إلى أصحاب خدمة قوية وعهد قديم.لكنني رأيت…

نساء كثيرات يتصلن بي ويخبروني بأن أزواجهن باتوا غير راغبين في معاشرتهن جنسياً والبُخل الشديد عليهم في الأمور الماديةيصل الرجال غالباً لهذة المرحلة بعد فترة ليست بالطويلة فقط من التعود على الممارسة وأسلوب الحياة النمطي وهذا معتاد في الحياة الزوجية التي يخللها الملل دائماً وابداً بسبب إبتعادك عن النصائح التي أقدمها من الحين للآخر أقدم…

زوجتي تخونني.. ماذا أفعل؟!! لهذا وُجِد السحر السفلي.. لأن مشكلات الإنسان كثيرة ومعقدة، لأن مشاعره ورغباته ونفسيته أكثر تعقيداً من كل الموجودات، لأن ليس كل ما يريده يمكنه تحقيقه، ولا يمكنه منع كل ما لا يريده. وتلك هي المشكلة. عندما أتلقى هذا السؤال المفجع.. زوجتي تخونني يا بروفيسور يارون ماذا أفعل؟ ما الحل؟ بالتأكيد أستمع…