بالسحر

أم الزوج أو الحما إما أن تصبح أم ثانية لزوجة الإبن، أو تصبح سبب تعاسة حياتها وأحياناً خراب بيتها والتفريق بينها وبين الزوج. هناك نسبة لا بأس بها من الحموات يكرهن زوجات أبنائهن حتى وإن كان زوجة الإبن تكن لها التقدير والإحترام، لأن هناك الكثير من الأمهات يعتبرن أبنائهن ملك خاص لهن، وتعتقد الأم أن

منظومة الزواج في وطننا العربي ليست الأفضل على الإطلاق. الزواج عبارة عن كفتي ميزان، هما الزوج والزوجة، ليست كفة ميزان الزوجة في الرابحة بطبيعة الحال، كلنا نعلم أنه مجتمع رجولي، يحفظ الرجال فيه حقوق بعضهم بعض، لكن حقوق النساء في كثير من الأوقات تصبح مهدرة، وإن اكتشفت الزوجة أن الزوج ليس بالشخص الجيد تصبح مضطرة

من أكثر الأسئلة التي أتلقاها هو السؤال الشهير.. كيف أعلم أنني مسحور؟ أو كيف أعلم أن أحدهم قام بعمل سحر يؤذيني؟ بل والأكثر أن الكثيرين والكثيرين يأتونا زاعمين أنه قد قام أحدهم بعمل سحر لهم، وهم الآن يعانون أعراض هذا السحر، وأن كل ما بهم من أمراض أو مصائب هي بسبب السحر المعمول لهم.والمضحك أنه

من المعروف أن الزواج ليس دخول بيت جديد وفقط، لكن هو بمثابة دخول عائلة جديدة، تصبح الزوجة فرد جديد من أفراد عائلة الزوج والعكس صحيح. محبة أهل الزوج أمر صعب للغاية، لأن جلب قبول ومحبة أهل الزوج تعتبر تحدي، بل جلب محبة كل فرد منهم هو تحدي في حد ذاته.عليكِ التعامل مع اختلاف طبائعهم جميعاً،

تهييج وجلب المحارم والأقربون للفراش(جلب محبة المحارم وعمل علاقة معهم)الناس فيما يعشقون مذاهب، وليست القلوب بيد أحدنا.. كثيرون هم معلقة قلوبهم بمحارمهم، ولأن المجتمع والعادات والتقاليد والأعراف والأديان يرفضون هذا النوع من العلاقات ويعتبرونه محرم، فيكتم هؤلاء مشاعرهم تجاه من يحبون ولا يبوحون أبدًا!واما يظلوا يتعذبون بها وحدهم خوفـًا من الناس، وحتى خوفـًا من رفض

أبنائي وبناتي أعضاء مملكة السحر السفليتحدثت معكم قبل بضعة أيام مضت عن الظروف الاستثنائية التي نمر بها، وعن الصعوبات التي تحول دون وجودي بينكم في المملكة بشكل دائم ومستمر، والتي تحول حتى دون قدرتي على قبول طلباتكم كلها واقتصاري فقط على الطلبات الصعبة والمستعصية والتي أرى أنها تحتاج إلى أصحاب خدمة قوية وعهد قديم.لكنني رأيت